غزّة: غارة إسرائيليّة قتلت 106 مدنيين تشكل جريمة حرب مفترضة
على الحكومات تعليق تسليح إسرائيل ودعم تحقيق "المحكمة الجنائيّة الدوليّة"
"المحكمة الجنائية الدولية" هي محكمة ملاذ أخير لمقاضاة الجرائم الدولية الخطيرة، بما فيها الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. جاء الدافع لإنشاء المحكمة من المحاكم الدولية المخصصة التي أنشئت في التسعينيات للتصدي للجرائم الفظيعة التي ارتكبت في يوغوسلافيا السابقة ورواندا. اعتمدت المعاهدة التأسيسية للمحكمة، وهي "نظام روما الأساسي"، في يوليو/تموز 1998، وبدأت المحكمة عملها العام 2003. منذ ذلك الحين، أحرزت المحكمة تقدما في لفت انتباه العالم إلى ضرورة المحاسبة في مقاضاة القضايا الناشئة عن التحقيقات في جمهورية أفريقيا الوسطى، ودارفور، والسودان، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأوغندا. لكن المحكمة عانت من أوجه قصور في الأداء، شملت عجز النيابة العامة عن تقديم أدلة كافية لإدانة المتهمين. كما واجهت المحكمة هجمات سياسية شديدة وانتكاسات قضائية، شملت غياب الدعم لتنفيذ الاعتقالات، وموارد محدودة للغاية من الدول الأعضاء في المحكمة لمواكبة عبء العمل المتزايد. مع تزايد أزمات حقوق الإنسان التي تتسم بارتكاب جرائم دولية، ثبت أن ولاية المحكمة أصبحت أكثر ضرورة وأكثر صعوبة في التنفيذ مما كان يتصور مؤسسوها.
15 ديسمبر/كانون الأول 2025
على الحكومات تعليق تسليح إسرائيل ودعم تحقيق "المحكمة الجنائيّة الدوليّة"
رغم الاتفاق، العودة معطّلة بسبب الأضرار المتعمدة ومخاوف أمنية
دروس من كولومبیا، جورجیا، غینیا، والمملكة المتحدة
على الدول ضمان تسليم المشتبه بهم على وجه السرعة والتعاون الكامل مع التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية في ليبيا
إحاطة لـ "مجلس الأمن" وسط هجوم على سيادة القانون العالمية
تتعرض المحكمة لهجوم من الولايات المتحدة ودول أخرى
قبول أوربان استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي ورفض اعتقاله اعتداءٌ على سيادة القانون
ينبغي للحكومات معالجة فجوة المساءلة والسعي لتحقيق العدالة الشاملة في السودان
الدول تقف خلف المحكمة، ولكن يجب التحرك بشكل أقوى لدعمها ودعم العدالة
على الدول أعضاء المحكمة دعمها والدفاع عن العدالة
الحرمان من المياه على نطاق واسع يهدد البقاء على قيد الحياة
يجب استخدام السياسات القائمة لضمان استراتيجيات فعالة لتنفيذ الاعتقالات